8 أسباب لتأخر الحمل

إذا كنت تنوين الإنجاب دعينا نعرفك ِ على 8 أسباب لتأخر الحمل حتى تتجنبيها وتحققين حلمكِ بإنجاب طفل سليم ومعافى.

اضطراب الهرمونات:-

يكون السبب الأول هو حدوث خلل في الهرمونات، فتتأثر الخصوبة لدى المرأة نتيجة هذا الخلل الهرموني في هرمون الأستروجين والبروجيسترون.

تقل إنتاج البويضات أو تزيد بشكل غير طبيعي نتيجة خلل الهرمونات في الجسم، فبالتالي يتأخر الحمل نتيجة عدم اكتمال التبويض.

تكون قناة فالوب هي المسئولة عن سريان البويضة بداخلها حتى تصل إلى الرحم، ويكون انسدادها سبب رئيسي في عدم حدوث الحمل.

حيث تمر البويضة بعد حدوث التخصيب في مجري القناة لتصل إلى مكانها وهو الرحم، ويحدث الانسداد نتيجة التلوث من العمليات.

يحدث تكيس المبايض عندما يتم إنتاج هرمون الأندروجين بكثرة في الجسم وهو هرمون الذكورة، ويقل إنتاج هرموني الأنوثة بداخل الجسم.

يسبب الكيس المتواجد على المبايض في عدم قيام المبيض بوظيفته وهو إنتاج بويضات لحدوث الحمل، فيكون ذلك سبب لتأخر الحمل.

يكون الورم الليفي هو ورم حميد يصيب الرحم، وتكون خلايا الورم متواجدة في بطانة الرحم، مما يمنع التصاق البويضة بالرحم.

يتم إزالة الورم الليفي من خلال عملية جراحية بسيطة من قبل طبيب النساء، وبعدها بفترة تكون المرأة متهيئة لحدوث الحمل.

يحدث انسداد في عنق الرحم نتيجة عدم إفراز مادة تشبه المخاط والتي تكون مسئولة عن سيران الحيوانات المنوية وصولاً إلى الرحم.

يكون السبب الأخر لعدم حدوث الحمل هو عدم نمو البويضة بشكل طبيعي بالمبيض فلا تصل إلى الحجم المناسب لحدوث الحمل.

يكون الحل هنا هو محاولة وصولها إلى الحجم الطبيعي وتقويتها من خلال أخذ منشطات من قبل الطبيب المختص ومتابعة الحمل.

نقصد هنا عدم وجود بيئة مناسبة لبقاء الحيوان المنوي، فيكون الرحم غير قادر على إفراز مواد تساعده على ذلك بداخله.

كما لا يكون الرحم قادر على استقبال أي بويضة مخصبة فلا يحدث الحمل أو لا يكتمل، في هذه الحالة إطلاقاً.

يكون اضطراب الغدة النخامية من أهم أسباب تأخر الحمل، وكذلك الغدة الدرقية، فيسبب ذلك خلل في الهرمونات بشكل كبير فيتأثر التبويض.

يحدث في بعض الأوقات أورام في الغدة النخامية، فيتسبب ذلك في تأخر الحمل بشكل كبير فيتم إزالة هذا الورم ومعالجة الخلل.